فَقلت لَهُ أمل على قصيدة لأخوالى بنى سعد بن مَالك لطرفة فأملى على
(إِن الخليط أجد منتقله ... ولذاك زمت غدْوَة إبِله)
(عهدى بهم فى النقب قد سندوا ... تهدى صعاب مطيهم ذلله)
وَهِي لأعشى هَمدَان
٥٤ - وَسمعت يُونُس يَقُول الْعجب مِمَّن يَأْخُذ عَن حَمَّاد وَكَانَ يكذب ويلحن وَيكسر
٥٥ - ثمَّ إِنَّا اقتصرنا بعد الفحص وَالنَّظَر وَالرِّوَايَة عَمَّن مضى
1 / 49