============================================================
وجل حانسا واتسا لذ آعربه ولا احد من الجل برايته بقلب (354) بصره بى وهوه المقكلين ويديل النطر بيما پينهم بغل من فد رسيخ بهه الستعة وعرف مأ تحن بيه جلم آآشلك انه من اهل العلم وما جطن بذكك مته هيرى وغير بشى من امحابى يعره بربيع الفطان وطال الميل بنا على تلك الحال حى اظهر العيخ الخحرك وأومى الى الفيام وتداهى اعل المجدس الى النهوض بكرهت انا ان اهوم ت اصف آغرا من الرجل الداخل علينا بشبك بلما خي الجلس فحول اليه احمد بن تصر جهال له يا شاب لت سد البوم بهل من حاجة بدكرحا مانديع مد بن مسرة بكلام مصوع لا انه حسن من الكلام چيد جفال اتلك مفتبا من نورلك ومستمدا بعلهلت الى ها بعيه هذا من القول وانى به سبيا بحلبة موحرة ولا عدد للاحد بن نصر پمن بخاطبه بهذه الصرب من الخهاب مجمل الميخ ينظر اليه ويهمم هده اتى ابن مرةآ علي ما احب ان يعكلم په كم سكت بكان جواب احمد بن نصر له فى ذللد كله آن فال له يا غابب هذه الصية هى اى القبور رحم الله تن كانت ه صبده جوهع ابن مسرة يديه هى لارض تم نام وفستا باتره وكان له ينظر ولا يمره بى شن سن العطم فير مدهب ماللك ومسائله مكان اذا كت عنها لم يبلج ميله العواب بى خين من امره واذا تكلم يها كان عالما هاتها دكان هد تولى الكتابة للهاسى جاس بن مروان هووسام پن حماس ومت هده الطيفة
مخ ۱۶۰