ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د غرناطې سقوط
فوزي المعلوف d. 1348 AHسقوط غرناطة
ألم تقل إنك سترسل ابن حامد إلى الحرب؟ إذن سلمه علمنا المقدس، فإذا حافظ عليه تكون دريدة نصيبه، وهكذا يكون الله حكما بينكما، ويأخذ الحق مجراه.
أبو عبد الله :
حسنا، ولكن حذار أن تكون هناك مكيدة لاغتياله (للحاجب)
علي بإبراهيم وابن حامد! (يخرج الحاجب ويجلس السلطان على عرشه.)
علي (على حدة) :
رجعت فقبضت عليك يا ابن حامد، فلن تفلت من يدي!
المشهد السادس (أبو عبد الله - علي - إبراهيم - ابن حامد)
أبو عبد الله :
عفوت عنكما تقديرا لوفائكما وإعجابا بوطنيتكما.
إبراهيم :
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۹۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ