ق وهذي صبابة العاشقينا؟
أبو عبد الله :
أجل نسيتها، وقد محوت حبها من قلبي، وصورتها من فكري، فلا تذكرها لي بعد الآن.
علي :
طرق مخيلتي فكر أظنه صوابا يا مولاي، فهل تريد أن أذكره لك؟
أبو عبد الله :
وما هو؟ قل!
علي :
ستعفو عن ابن حامد وتسمح له بدريدة، أليس كذلك؟
أبو عبد الله :
ناپیژندل شوی مخ