بأمر الملكة.
ابن حامد :
وأية ملكة هذه؟
حمد :
ملكة غرناطة، أفنسيت أن دريدة تبوأت العرش.
ابن حامد :
ألم أكن في حلم إذن؟
حمد :
وها أنا أطلق سراحك امتثالا لأوامر سيدتي الملكة، فلا شك أنها ندمت على خديعتك؛ فاستحصلت من زوجها على هذا العفو بعد أن حكم عليك بالإعدام لفقدانك العلم.
ابن حامد :
ناپیژندل شوی مخ