حمد :
ولكن الأصوات اقتربت، أصغ ... (يسمع من الخارج هتاف الشعب: ليحي السلطان، لتحي الملكة دريدة!)
أسمعت؟ وهل فهمت ما يقولون؟ إنهم يصرخون: لتحي الملكة دريدة!
ابن حامد :
أسمع كل شيء ولا أصدق، فأنا في حلم.
حمد :
أفرك عينيك جيدا تر أنك في اليقظة.
ابن حامد :
لا لا، لا يمكن أن يكون ذلك. إن دريدة لا تقدم على هذه السفالة.
حمد :
ناپیژندل شوی مخ