============================================================
هيية، والقلوب محبة، ذو رأقة شاملة وقصضية فاضلة، وسيرة عادلة، وحزم أخاف قلوب المرييين فى أجسادها كسيوفهم فى أغمادها، وأمن المرييين بين للسباع الضارية والأفاعى اللجارية ، فالأشباح(1) رق لسيفه وحزمه ، والأرواح رق لصييه(1) وحلمه .
فقال لزشير لابنه بابك : صف لى لياك الذى كان علة لبقائك .
قال يابى ما متاه : لته كيم عرف فضيلة نفصه ، فكرمها وى بها، فمها قل لزبشير: أخيرنا عن كيفية خدمته لنفسه .
قل بليك ما متاه : اله تامل نفسه فرآها لرضا اريضة لتيقة ، بكل خير ليقة ، ذلت مياه تلبعة ولشجار كارعة(4) وتصار يلتعة ، وظل ظليل ونسيم عيل، إلا لته لفاها() ملوى لأسد للفضب ، ونمور لجهل، ونناب لغدر، الاو لير لشره، وكلاب للحرص، وسباع لحمق، وحيلت لظلم، وعقارب سد؛ فنفى عنها هذه الافات كلها وحصنها منها فصلرت خيرا لا شر فيه .
اا ع ازغر مقلة لينه علم لنه معرض عن لمل، زاهد فيه نليذ له، ساعه ذلك، ثم قيل ليه، فقل له : يا بابك ان لحكمة لا ترضى لمن اتصف يهاتن يكون مريويا مقهورا مع تكنه من لن يكون ريا قاهرا .
فقال بيك: صا لجدر لم لسحد باصدق ولحراه يالإصابة، ولكن إن أذن ك لسيد صريت له معل كرب لقاهر ولعريوب لمقهور ققال اردشير: هلت ما حد من تلك .
فقل بيلليلك نكروا الن قيلا كلان مكرماا حة يعض اللمللوك وكان ريييا أنيسا اللنيا، واله تصود اذلك اللمللى قيل وحشى" قعسرت على اللسواس5) رياضته وتعر عليهم تلكيسه ، قرالواا الن يجطلوه مع تلك اللقيل الأنيس الأيب ليأنس به () الالسباح ، عفردطا للشبح - وهو اللشخ - (2) اللسيب اللصطلاء واللكلرم واللملال ) اللكللرعةة اللتاليتة على اللملاء - () بلى نتوشه والتسه اللسوال * عغر تهنا * سالت وهو مام وموسب اللتوالب *
مخ ۱۴۴