263

سبح منبي

الصبح المنبي عن حيثية المتنبي (مطبوع بهامش شرح العكبري)

خپرندوی

المطبعة العامرة الشرفية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٠٨ هـ

درير كخذُروفِ الوليد أمّره ... تتابُع كفيه بخيط موصّل لقد أبدع المتنبي ما شاء وأغرب، وأفصح عن الغرض وأعرب، فقلت للأقيشر ما يقارب هذا المعنى في نعت فرسه، وهو قوله: يجري كما أختاره فكأنه ... بجميع ما أبغيه منه عالمُ رجلاه رجلُ واليدان يدُ إذا ... أحضَرْته والمتين منه سالم فصاح، وقال: يا قوم أهذا شعر إنسان له مسكة من عقل؟ أو بلغه من فضل؟ والله إن للمتنبي غلمانا وأتباعًا أجل من هذا البليد المجهول، من أي

1 / 264