193

سبح منبي

الصبح المنبي عن حيثية المتنبي (مطبوع بهامش شرح العكبري)

خپرندوی

المطبعة العامرة الشرفية

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٠٨ هـ

رُبَّ مالا يُعَبّر عَنهُ ... والذي يُضْمرِ الفؤادُ اعتقادهُ ما تعوَّدتُ أن أرىَ كأبي الفضْ - ل وهذا الذي أتاهُ اعتيادهُ إنّ في الموج للغريق لَعُذْرًا ... واضحًا أن يفوتَهُ تَعدادهْ وهذه الأبيات من قصيدته التي يمدح بها ابن العميد، ويهنئه بالنوروز وأولها: جاء نيروزنُا وأنتَ مرادهُ ... وَرَرَتْ بالذي أراد زِنادُهْ هذه النظرةُ التي نالها من - كَ إلى مثلها من الحول زادُهْ ينثني عنك آخرَ اليوم منه ... ناظرُ أنتَ طرْفُه ورُقادُهْ نحن في أرض فارس في سرور ... ذا الصباحُ الذي نرى ميلادُهْ

1 / 194