82

الأغا :

يا حبذا المجلس لولا شغل

داع لقضيت النهار ها هنا

حلمي :

وما الذي يشغلك الآن؟ ...

عبد المنعم : ... ... ... ... وما

يعنيك يا أحمق من شأن الأغا؟

الأغوات تنقضي أعمارهم

بين السرايات هناك وهنا (همسا)

اتركه يمضي يا غبي

ناپیژندل شوی مخ