ولكل حد مطلع ، خصوه بذلك.
(نفس العصدر السابق ، صء 97-96] (283 الكاف : التصوف : كسعب الدقائق ورة لعلائة (ع) العلايق : يقول التإمام أبو القاسم الجنيد : التصوف أن تكون مع الله بلا علاقة . (ابن عجيبة : إيقاظ الهمم في شرح الحكم ، ص : 4) .
أو بعبارة أخرى : قلب عاش مع الله بلا علاقة . كما قيل : مجرالعلانق ، ومواصلة الحقائق.
وقيل أيضا : قطع الأسباب والعلائق ومحو الخواطر والهواجس، ويقول الإمام أبو القاسم الجنيد : ((الحمد لله الذى قطع العلانق عن العنقطعين إليه ، ووهب الحقانق للمتصلين به المعتمدين عليه ، حين وجدهم ووهب لهم حبه ، فأشبت العارقين في حزبه ، وجعلهع درجات في مواهبه ، وأراهع قوة أبداها عنه ، ووهدهع منة من فضله ، فلع تعترض عليهم الخطرات بعلكها ، وثع تلتتى بهح الصفات العسببة للنقائص فى سبتها ، و«انتسابه إلى حقائق التوحيد . بنفاذ التجريد فيما كانت به الدعوة ، ووجدت به أسباب الخطرة من بوادى الغيوب وقرب المحبوب.
(الجنيد ، رسائل الإمام الجنيد ، كتاب الفناء ، ص :31) 284 اللام: التصوف : لزوم التفحيسوالمواظبة عل اتسجربيي.
الميعة التحبوف : مطالعة النفس ومحاسبتها( لشطرات.
23) العحاسبة : العحاسبة هي أن يشغل الإنسان أوقاته كلها بتفقد أحواله وهو الععبر عنه عند الصموفية بعحاسبة النفس فقد تواتر عن كثير من كبارهم انهم كانوا يخلون بأنفسهم كل يوم لاستعراض اعمالهم وكثيرا ما رفوا الدمع على مخالفة الأولى .(ابن الخطيب : روضة التعريف بالحب الشريف . ص : 251) .
والعحاسبة تعد ركنا اساسيا في الطريق الحسوفى . وعماده الشرعى قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : (( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسجوا)).
وأشرها النفسى قوى بأنها تترك المرء يصلح نفسه أولا بأول وقد اعتنى الصوفية قديما وحديثا بهذا الأساس .
وقد روى الإمام أحمد عن أبى الدرداء رضمى الله تعالى عنه أنه ال: (إلا يفقه الرجل كل الفقه حتى يمقت الناس في جنب الله . شع يرجع إلى نفسه فيكون أشد نها مقتا ).
ناپیژندل شوی مخ