الألرف : التصوف : اكتساب الفضائل ومحو ثرذائل.
الباء التصوف : بذل الروح وترك الفتوح التاءة التصوف : ترك الفضول حفير اصول الثاء: التصموف: ثبوت القلب عند خدمة الرب.
4) الهفوة : الهفوة جمعها الهفوات ، وه من الأكدار التي يتني يعرض 68) لجيم: التصوفتجهاد(2) مع النفس وملاحظة فكرة احدس = لها القلب مما يعوق السالك في طريق سيره إلى الله . من هنا قيلة مقام أهل الميعان هو حفظ القلوب من الهفوات والخطرات مفإذا تطهر القلب من لهفوات والخطرات منح شهود معانى الصفات (ابن عجيبة : إيقاظ الهمع في شرح الحكم ، ص4 471) .
(4) العجاهدة: العجاهدة هى حمل النفس على العشاق البدنية ومخالفة الهوى على كل حال. (ابن عربى : اصطلاحت الحموفية . ص : 17) واقد قال الرسول صلى الله عليه وأله وسلم لقوم قدموا من الجهاد (امرحبا بكم قدمتم من الجماد الأصغر إلى الجهاد الأكبر. قالواة وما الجهاد الأكبر يا رسول؟ قالة جهاد النفس )) . (رواه البيمقى فر الزهد) .
كما قال رسول الله صملى الله عليه وآقه وسلع : ((العجاهد من باهد نغمه ، فمن مات عن هواه فقد حى عن الضلالة وبععرفته من لجهالة)) . (وواه الترمذى ، وابن حنبل) ولقد اختلفت عبارات السلف فى حق الجهاد، فقال ابن عباص رضى الله تعألى عنهما : ((هو استفراغ الطاقة فيه وألا يخاف في الله لومة «نعم) . (ابن قيم الجوزية : زاد الععاد ، ج 3 ، ص84) .
ومن حكم السادة الصوفية : نفسك كالدابة إن ركبتها حملت ، وإن رقبتك قتلتك . كما يقولون: النعمة العظمى الخروج من النفس لأن 500000000000 النفس أعظم حجاب بين العبد وبين الله عز وجل . فالحسوفى إذا دفن فسه . أى أمات شهواتها وحناوظها فلع يبق له حظ ظاهر بقى قلبه فوق العرش . أى متجها بكليته إلس ملكوت الله . وقضل الله ونعم الله . لأ مخالفة النفس ومفارقة أهوانها يجعل قلب الإنسان مع الذه ، وقى الثله .
وبالله، ولله ، وكأنه ميت حى ، نفسه ميتة مع الخلق ، وقلبه حى مع الله حسن محمد الشرقاوى : ألفاظ الصوفية ومعانيها ، ص: 175) .
الحاء: التصوف : حفظ الأسرار ، وحب الأب حمجانبة الأشرار لخاءة التصوف : خلو الأيدى من الأموال وصفاء(4 النفوس من الآمال (3) الصفاء : الصفاء النفى هو تصفية النفس من كل مذموجميوم .
وتحليتها بكل محمود ويقول الإمام الجنيد : التحسوف هو تصمفية القلب عن هوافةة النبرية ، ومفارقة الأخلاق الطبيعية ، وإماد الصفات البشرية .
ومجانبتالدعاوى النغسية ، ومنازلة الحمفات الروحانية ، والتعلق بالعلك الحقيقية ، واتباع الرسعل صلى الله عليه وآله وسلم في الشريعة.
ناپیژندل شوی مخ