وقال : إن المله ليس بعسبوب عن ق ول رأى م نط وسئل أبو يزيد : هل رأيت ربا ? فقال سببت عنه لحظلة لعت.
وسيل على بن طالب رضى الله عنه : تعبر من تتري أو من لا تري (1) مكررة في الأصل.
(35م صحتها (جابين (8) صحتها (ورأى محمد 4 393 صحتها (بصر) فققال : أعبد من أرى كرؤية عجيت ولكن رؤية لقلب بعشناهده الثيعمان (5) اليإيمان : الإيمان بالله سبحانه وتعالى إنما يعنى الإيمان بأنه الإل الحق العستحق للعباده دون كل ماسواه لكونه خالق العباد والعحسن إليه والقانع بأرزاقهع والعالم بسرهم وعلانيتهم ، والقاذر على إتابه مطعيعع وعقاب عاصيهم لهذه العبادة خلق الله سبحانه وتعالى الثقلين وأمرهم بهاء عبد البارى محمد داود : الله فر العقيدة الاسلامية . القاهرة ، دار نعضة الشرق ، الطبعة الأولى ، سنة 1422 ه / 2002م ، ص : 87 وسسيل الجنيد : هل عايذت أو شاهدت ? قال: لو عاينت لتزندقت ، ولسو شاهدت لتتيرت ، تيرعا في دنيه ين5 ()م التيه : التيه المقصود هنا هو التيه الذى نعيش في غياهبه وظلعاته وهو تيه صناعي موهوم، إذ ليس هناك أي وجود حقيقي لأي شن مهما عظع حتى يشفلنا عن الله - عز وجل- ويحول بيننا وبين شهود وملاقاته ، إنعا هي الأشباح التى تنسجها أوهامنا فتحرمنا الرؤية ، أو تعمر علينا السم يل ن هنا يهتف ابن عطاء الله : ((كن بأوصاف ربوبيته متعلقا .
وبأوصاف عبوديتك متحققا )) ملذلك كان أولى مقام ينزفه العريد ، هو إرادة الحق بإسقاط إرادته ، ويقدم البسطامى نفس الحقيقة فى أسلوب اوضح فيقول؛ ((إذا قلت : يارب أين الطريق إليك ? جاءك النداء : خل نفسك وتعالي! )).
صفة العلع وما يلزم علمه قال الجنجد : العلم(3) أن تدرك قدرك بذاته.
(4) العلم : العلم والحكمة صفة من الصفات الحعيدة التى اتصف به الأنبياء صلوات الله تعالى وسلامه عليهعم ، فأعطى علع السروف والأسماء كادم عليه السلام .
وأعطى العلع العزيدى لنبينا محمد - صلى الله عليه وآله وسلم .
كما أعطى العلم اللدني للخضر = عليه السلام ، وأعطى العلع الربانى لأمة سيدنا محعد - صلى الله عليه وأله وسلم - .
وكلما ازداد العرء علما بالغنون الكونية ورسخت قدمه في العلوم الطبيعية ازداد بعوجد الكون معرفة ، وبالآيات الدالة عليه بصيرة ، وكلما تملت معارقه ابتعد عن الخالق بنسبكها .
( محعد جمال الدين القاسعى الدمشقى : دلايل التوحيد ، تقديع دمراجعة محعد حجازى ، القاهرة : الدار السعودية بعصر ، مطبعة العدنى ، الطبعة أولى ، سنة 406ه/ 1986م ، ص 145] 2 وقسال : هن عرف قدر نفسه هانت عليه العبودية وقال ابن عطاء : العلم أربعة : علم المعرفة .
ناپیژندل شوی مخ