(4) العراد : نقى السوى ، حيث التوحيد الحقيقى الشهودى وقال المشبلى : إذا أشار العوحد فيكون كما أشار وإذا خطر الخاطر يهاك ذالثرالشن ، وإذا لاحظ العلاحظ فيقوى ذلك الشصيء .لمن اللسناة من ري الله ، والخطرة من نار الله ، واليإشارة من نور الله.
(ل«) الخاطرة الخاطر هو ما يرد على القلب والضعير من الخطاب: رباني كان أو ملكيا . أو نفسانيا ، أو شيطانيا من غير إقامة . وقد يكون بوار لا يعمل بذلك : (ابن عربى : اصطلاحات الحوقية .ص :15-14) .
وقد قيل: الخاطر الربانى هو أولى الشواطر ويسميه سهل : (( لسبب الأول وهو لايخطن أبدأ ، وقد يعرف بالقوة والتسلط وعد الاندفاع بالدفع )) .
والخلطر العلكي: هو الباعث على مندوب أو مفروضء وفى الجعلة كلى ما فيه صلاح ، ويسمى إلهاماء والخاطر النفبسانيء هو ما فيه حخظ لنقس ، ويسعى هاجساء والشاطر الشيطاني : هو ما يدعو إلى منالقة الصق.
نال تعالى : (الشيطان يعدكم الفقر ويأمركغ بالفخشتاء).
سورة البقرة : الآية : 268) .
الخاطر الشيطاني يسصى وسواسا.
(الكاشاني : إصطلاحات الصوفية ، ص 4 172 - 173) وقال ابن عطاء: اللحظة شىء تصكر فلبه وذالك كما صعور ، والشطرة شن يذحك و5 .
وذاك كما ذكر ، والاشارة حكم يجرى عل لسانه من الاضطرار وقال النورى : اللحظة نظر القل شىء ، والخطرة سعغ بالسر ، والإشارة الكلام الت (6) اللسان : اللسان هو أداة التعبير الأولى عن النفس. والنفس ميالة لأشياء كثيرة ، واللسان هو أقرب الطرق للتعبير عن هذه الأشياء . وم أكثر الأشياء التى تميل إليها النفس ولا يصح أن تظهر على اللسان .
وقسد قيل إن اللسان آلة الكلام ، والكلام ترجمان يعبر عن ممتودعات الضعائر ، ويخبر بعكنونات السوائر ، والكلام «يعكن استرجاع بوادره ، ولا يستطاع رد شوادره .، فحق على العاقل أن يحتوز من زلله بالإمسأن عته . أو الإقلال منه ، مصداقا لقول رسول الله صلى الذه عليه وأله وسلم (( رحم الله من قال خيرا فغنم ، أو سكت فسلم )) 7 وقال الشبلي ظظننة حرمان(4)، والخط ضذلان، والإشارة هجران.
ناپیژندل شوی مخ