============================================================
ارضهم وابددهم في كل بر وفدفد ولااعود الا يراس ذلك العبد الاسود ولم يزل ساير احتى اشرف على وادي الغزال * واكمن بمن معه من الرجال ثم انفذ بغض العييد يانيه بالخبرا فمضى وعاد بعد ثلاثة ايلم واخبره بالخبر وان بني عبس في الاثرا وبعد قليل تصل النساءآ وبنهن عتر فلاسمع غالب هذا الكلام داخله الطرب * وصاح من شدة فرحه باللعرب لكم الشارة بالاموال والذهب واخذ الثار ويلوغ الارب واقام في من معه متظرا في ذلك الواد حتى اشرفا عليهر بسلم عبد الربمع بن زياد ومن معه من العبيد الاجواد واعلمهم غالب بانهم ما اتوا الالقتل عتثر طالبن * وتلى اهلاكه معولين * فلما سيع بيام كلام المقدم قال ياقوم نحن قد أسعفنا من كل جاتب لان كلأ مناما اتى الاوهو لثل عنتر طالب ونحن ايضا مواليتا بني عبس قدارسلونا في طلبه حتى لسقيهآ كاس عطبه وهو البوم واصل مع النساء المدعوات الى بني غطفان فان ششترا تعله وتعطبكم رآسه فانه قداصاب بعضنا با لظلم والعدوان * فقال مقدم القوم ما تريد منكم مساعدة ولو لم تخبرونا بجبر قدا ثبت عدنا لم تبق منكم نسمة واحدة * واكن عاهدونا على انكم لا تكونون علينا محامر ين والا بذلنا فكم رماحنا وسوفا اجمعين واطذنا منكم بالثار وجرعناكم كانس البوار * فعاهدهم بسام واخذ منهم الذمام وقد راى ذلك صوابا في فضاء حاجة
مخ ۶۱