============================================================
35
اخره الندم فلايامن عواقبه احد قال فلما سمع شبوب من عنتر هذا المقال * قال له له درك ما اطول هذا البال . الي كم تحمل نقيك هذه الاحمال التقال* وتطرح بنسك في غلص اعدالك. الذبن احهم اليك ينمني لك الملاك فاقعد ولرج ننسك من هذا التعب فقد كفاك مانيت من الاموال. وبا حملت الاعلى كثرة الاعدا ولاسما من مولا القوم الاذال. والى كم تذل تيك هذا الالال. والى ك غتل مذا الاحتمال * وبلك اليس لك فلب ولامرارة موليس في بدنك حية ولا حرارة ابكم مذه الخلساة الى تديب الحدد . وتلي الجلا ميد فعندها فحاك عنترمن شبوب فقال ل يا خيالاه اللا ال الا بالصبر لان من صبرقدر ومن لح عتراذهب نداى وانظر ما افعل فوحمانك لا تركن كل أعداي اصدقالى بقعالى . وادع صغيرم وكيرم يقبل على رغم النه نعاليء فتجب الشخ من سعة صدره والقن بنجاح امرو. وسار الشيخ وعتر وشبوب يقطعون الارض حتى التقوابشاس على تلك الحاله في ذلك المكان وقد وقع مع اوليك القوم وكانوا من بني الريان .و لما راهم شيوب رماهم بالنبال. فمالوا اليه بالرماح الطوال وقصدوه من اليمين والغمال. فصاح عند ذلك الي اخيه عنتر. واعلمه بالخبر. فحرك جواده الامجرء وقوم بين انيه الرمح الاسمره وصرخ اصرت نلى الجير وحمل بعل الاسد النصتر. وماوصل الها
مخ ۳۸۹