============================================================
427 اا ن و قال من قال خسروان وهو فارس الزمان* فقال نتا: :رسآ ن اني كه س وعدنان ثم حدثه بما سمع من عمر بن ننية ن نتروة ل ان هذا البطريق ليس له الاهذا البطل الذي تدر ان يخربملك فيصره ويكون لك بذلك الفخز الاكبر لانهم يقولون ان بطريق الروم قد قهره عبد من عبيد دولتك.
وتصير كر المالك ترتعد من صولتك * والراي عندي انك ترسل الى الملك المنذر خلعة الامان وتامره ان يحضر بهذا الفارس الى مذا المكان و ذلك يحسب لك من الحلم والاحسان وانا ضامن * لك ان هذا الفارس يفهر هذا الكثحان لا نهلابشبت قدامه احد ولو انه ماك الجان* وفضلا عن ذلك اننا متى جمعنا بينه وان البطريق فابهما قتل الاخر كان لها بقتله السعادة اناروه عودن كه اعل كما رم رذه ارا عبى ان نقهر هذا الجبار ونرفع عنا الذل والعار* فعندها ذهب الموبذان الى الوزير عمر بن نفيلة واعلمه بما جرى بينه وبين الملك كسرى* فسر بذلك سرورا عظيما وكتب من ساعته الى الملك المنذريامره بالقدوم واعلمه بما جرى بين كسرى والبضرموت فارس الروم * وانه ضمن عن عنتر قتل هذا البطريق المشوم ثم انفذ الكتاب *مع نجاب واقام يتظر الجواب واما ما كان من البطريق فانه باكر الى الميدان وبرزت اليه الرجل : واقذت معة في لهجال * وكان افرس الحماعة لابنبت
مخ ۲۵۳