============================================================
[8
1نا وياء ق بلغها الغداة تحيتي وحمئ دبارا كان فيها مراتعي و باصادمتات الايك ان متفادبي لو تربتى ربز النلمور السراجعر وتوحي نلم من مات ظلها ولم ينل سوي البعدتن احباره والنجايع 3 وباخيل ابكي فارسا كان بلتتى صدور المنليا في غبار المع نبعر وفيد تقيل من قيود التوابع وامسن بعيد اذهوان وذة ولكتي اهنو اتجري مدامى ولست بباك ان اتتني ملمة وقدبان فخري في جميع المجامعر وليس بنخروصف باسي رشدتي - بحق الهوى لاتعذلوني ماقصروا فعذلكم ما مر لي بالمسامع وتد اضرمت نار لهوى في اضالعي وكيف اطبق الصبرسمن احبه قال الراوي فتعجب الملك المذر من فصاحته وتجاعته وقوة جنانه وبراتته* وعلم انه غريق بفي محر الغرام لابدرى ما له او عليه من حوادث الاياء وبينما هو كذنك اذا بالرجال تتدموا اليه وقالوا ايها الملك تد سطا علينا الاسد فكان النجاع منا من فر مز يين يدبه وقدر ان ننظر من بعيد اليه * وتد اهلك مناجماتة ولم تدر عليه * لان الرمح لا تعمل له ني جسد ولابتي بجسر عليه احد* فقال الملك بادروه بالنبال: قبل ان بلنتجي الى بعض احاتيف الرمال* ويقطنع الطرق والمسانك ونعير في ساير التبايل بذلك* ذال الراوى فلما سمع عنتر كلام الملك انتح له باب الامل وطمع ي تاخير الاجل* وقال ياملك قل لا تححابك يرمونيى بين يديه فان افترسني نكون ندا
مخ ۲۳۴