على حب مرعي في فؤادي عمايله «قال الراوي: فلما فرغت سعدى من كلامها، أنشد مرعي يجاوبها:
يقول الفتى مرعي بعين وجيعة
لها بين نور الهاجعين دراف
لأن حبك يا مليحة ذابني
وجاني هواك والغرام صداف
ولكن أبوك يا مليحة أهانني
بالحبس صرنا موجوعين ضعاف
وإن كان يطلقنا فلا يمنعه
حتى نروح لأهلنا وسلاف
وأخبر حسن بما فعلتيه معنا
ناپیژندل شوی مخ