429

سرت امير حمزه

ژانرونه

١/4 هجوءبم فاراد الرجوع وسمع رجال العرب تصيح وحزة في اولهم وهو يقول ويلكم سلمونا مر العيار حي فنعذو عنتكم وعن حريسكم وبلاد ونزجع من هذه التواحي ونترك لكم الهرية تاف ان يسمع هذا الكلام كسرى فس به ويتخلى عن عدوه املا بالصلح فامر بألخال ان يبرم بضرب السيف وأن تصييح الاعجام وترخي بعالها على الاعداء قنماوا وقام الصياح من كل ناح وبربرت الاعوام بلغاتها وتقدم الحجاب في الال من ابن سمنبور واسثلوا سيوفهم وقطعوه بها قطما وراى العرب هذا العمل فعميت ابصارهم وانفطرت قاويهم وعرائرهم وصاحوا واحسرتاه عليك يا مر با عفر العرب وراسهم وعلة تحاحهم فوالله لاأزجع مالم ناخد بثارك او تعود اليئا حيا وراى بديع الزمان ذلك ورستم واندهوق وباقي الاإبطال وما متهم الا من كان يريد أن يفدي عمرا بتفسه لو امسكن وهجموا على الاسوار وعمل ضرب الثبال كانه زاخ رالامطار وكذلك العرب اطلقت بتبالها وقومت بسراعها وهجم عيارو عمر وابثاه الى الاسوار وعملوا غيد مبالين ا هناك وحعلوا يتسلقوما وهم يطلبون الوصول الى الاعالي والحصول على اللثة اذا ليق به روح وكان ذاك اليوم عظيم الاهوال كثير الاخطار سالت به الادمية كالامطار ودخلت السبام والتبال في مقاتل الرجال فتكنت ترى عساكر العرب يل »ن جهة الى تانية غير مسالية بالموت ولا الهلاك ولا فازعة من سبام الاءداء بل تلاقيما

بصدوررها وهي تود الوصول الى المطلوب وان لا يتركوا جثة عير لاعدائهم قبحرقوئها وكذلك كانت رجال الفرس التي تصاب من الاعالي الى الاسذل وهي سقط كا سقط ورق التين الياس في زمن الصيف عند اشتداد هوب الرياح ودام هذا الامر الى المساء ورجع العرب عن القتال بدون جدوى وقد هلك منبم كثيرون وهم ينوحون ويبكون ويضريون على وجوهبم هن التحسر والاسف وقد عولوا على خراب البلد او الحلاك وقد خسروافي ذاك اليوم كثير! من الرجال دون الاصول على ذتيجة وراوا ان عملبم هذا كان عن طش وعدم خبرة ومع كل ذلك او خلصوا عمر لا كانوا يمالون بتاك اللثقة وبفقد الرجال والعساكر وم

ناپیژندل شوی مخ