426

سرت امير حمزه

ژانرونه

١ واقسال دينك وادتاح منغ سمتهور وانخاص من عذاب دحك تتأكد عير صدقه لانه كان يعرف الصدق من اتكذب من لهجة النائل فاخرجه في الال وقال له ماذا رأيت في الخراب قال عجائب غرائب ما رأيت مثلها عمري بطوله والحق يقال ان هذا الخراب جعل رثك ومتكرك فسر يئا الان الى حيث سنت فاسيد معك وصرت مثلك على دين الله وسترافي اميثا صادقا فقال عمر نعم سنسيد في هذه الساعة لكن وهصذا الذي جثت به ماذا يا ترى يصير به من بعدنا فالتنت فقال له ٠ محترك الباب فرأى ذاك الانسان كانه عمر العيار وهو مقيد متكانه هذا يظهر انه مثلك فن اين جنث به و كيف صا ركذلك قال الي ذهيث الى هذه الغاية اي لافتش على رجل اقيض عليه ولم ابعد عن هذا المكان الا بضع خطوات دق وجدته نحت ظلام الاعتسكار وقد وقف عند نافذة هذا القصر وهو يصنر وعليه ملابس الكبار فصفرت له فتوسمني معشرقته ققال لي نزلت فاجبته نعم فاراد انياخذلي ويسير بي فقبضت عليه ودنجته وكسلته وجعلته نظيدي ولايكن لاحد ان يفرقه ان كان عر العيار او لا. فعرفه محترك الياب وقال له هذا ابن سيدي سمتهور وافي اعرف اسراره واحواله حيث يطلعنى عليها وياقنى وفي كل يلة يلق هذا المكان لانه مولم مجارية لابيه وهى ايضا مواعة به وثلك علامة بينهما فيات ويدفر فتجيمه فياخذها الى كان ملاصق القصر فتبقى عنده الى ما قال له ويلك كيف ٠ قبل الصباح فير جعها وما ءن واحد اطلع على امره سواي قال كيف اقدر ان ابوح به فالي كالعيد ٠ ثوافق على الشر وترضى عثل هذا العمل فاذا بحت بهذا السر تقتل المادية فقط ومن ثم ينتقم «ني ابن سمتهور فاذا يعنيني.

قال اذن يستحق المجازاة والقتل على خيانته باميه لان جزاء انائن الاعدام قال وعلى ماذا عولت ان تعمل به قال مرادي ان ايقظه واتركه واسير وفي الصباح ياتون اليه ويرونه فيظدونه عمرا فياخذونه الى القتل ويقتلونه ولا يعرفونه الا قال حرام عليك ذائه وحيد لانيه ولس له ٠ بعد انعرت وتفارق روحه جسده قال وهل من ث3 على الكافرين والائتين قدعماأ هن الذال والقيل ٠ سوأه

ناپیژندل شوی مخ