6 اننا نقدر على فتحبا حاصرناها والا رحلنا عنهسا ٠ فقال الاميد اصبروا على" لارى كيف يب ان اتدبر لالخذها وانا بعد يوم او يومين ادلك على الطرق التي تفتتح بها المديئة ثم ان الاهير ممر انسحب الى نواحمي المديثة وجعل يطوف حولها من كل اللهات ويتجسس المعابر ايرى متفذ! يدخل به المديئة فم ير ولا كان المساء رأى عر كلا في ظهر الباد فتأمله وقال في نفسه لا بد ان يتكون هذا اتكلب قد خرج من البلد لان لا يوجد اناس هنا يربون كلابا ٠ ثم تقدم منه ورفع العصا ليضربه فبرب من بين يديه فتأثره الى خربة مستترة عند السور فرأى سردابا يابه ضيقا لكنه واسما من الداخل فسار في الدعليز ذلم يشعر الا وهو داخل اليلد عخرج الى اسواقها وكانت مملوءة من العالم طمل الامير عر يخترقهم ويثي بيتهم وهو لابس ملابس الاعجام وبق في المدينة الى ان كان الصباح فسار الى دار المكرءة فابصر كسرى ويختك وكل شاهات العجم جالسين حواليه وشاهد كسرى متكدر ا ولوائيم الغضب مرسومة فوق جبدنه وهو مسود الوجه عابسه مدة م نظر الى بتك وقال له اي يتك ماذا حصل علينا حتى حاصرنا في هذه المديئة وحدسنا انفسئا بيدنا ولميبق لنا قط طريق توصلتا الى المدائن فقال يتك اريد . منك يا سيدي ان قهاني لاتوصل الى فتتح طريق تنولتا المراد
ثم انه خرج من الديوان فتعجب حمر وبي صابرا وهو يقول في ننسه ماذا
يا ترى يريد ان يفعل هذا الولد الخرام ذوالله ٠١ برحت من هنا حتى اعرف الطريق الى يتخذها للمرور فاحمط مساعيه واعيد كيده الى ثحره وفيا هو على مثل هذه الحالة ضطرب الال مشفل الافنكار ما شعر الا وضربت قد وقعت بين اكتافه بغتة كادت تعدمه المياة فوقع الى الارض وارقى عليه رجل من خلفه وقبض على عئقه وكان الضارب عيار من عياري العجم اسمه محترك الاب وكان هذا العيار عئد سمئبور حا خراسان وسمع عمر العيار صوت تك من وداء العيار يصيح وينادي هذا هو عثريت العرب وشيطامم مر العيار الذي لولاه 1ا قام للعرب قائمة ولايتوا الى هذا الزمان ولا اجتمعوا ثائية . م قبضوا على عر واوثتره وقدم#»
ناپیژندل شوی مخ