368

سرت امير حمزه

ژانرونه

١

مم ان عا ودع رسمم وامهبوسار من قيصرية يقصد بلاد سرنديب وقد ارتاج باله على نوع ما وتاكد ان الامراء والماوك اذا عرفوا #ججري * رستم جاءوا جيعا وتخاص الاميد بوقت قريب وبايام قليلة دخل على اندهوق بن سعدون فيكى وحث التراب على راسه وحكى له كل ما وقع له على حمزة وقال له ايل من الله انت مقم في نعم وهو في عذاب الم وانت اول صديق صادقته ودافعث عنه متذ المداية الى التباية فشعر اندهوق كان نار] الت احشاءه وقال أكل هذا جرى على الاميد وحن ببئاء فلا كنت ولا كانت بلادي اذا كنت اتقاعد عنه دقيقة وما كان تر كنا له الا 4-5 مئه تعالى وها انا من الان اسير الى وادي خراسان بعساكري وفرسالي وملوكىي فلا تضى ايام قليلة حتى اخلصه او اقثل بين يديه عند اسفل «صلبه ٠ ققال له مسر الان الى وادي التكيال فان الاميد رستم سسير الى هناك فتلتقيان وانا سائر الى باقي الملوك والامراء لاجعيم وابعث بهم الى هذه اارب المقدسة الى خلاص سيدهم واميرهم فيرفعون عتهم الذل ويبدموت ثت كمسرى انوشروان وعلى ما ارى ان في هذه المدة لا بد من ثل عرشه ثم انه خرج من يلاد اند بعد ان تأكد ع'ده مسير اتدهوق وساد بترح الى يلاد فرهود فدخل عليه وحثه على المسير واخيره يا كان من ردم واتدهوق وما اصاب الاميد من المصائب فاجاب طليه ٠. ورحل من عند فرهود الى عر الاندلي ركه الى السفر فاجاب وسار الى الملك التجاشى فائبضه وسار يعساكر الليشة وهي كانها البجر الزاخر ثم جاء الى قاهر الخيل, والمعتدي حامي السواحل وجاء بشير ومباشر واخبر ايضأ معقل الببلوان واصفران الدربندي وكل واحد من هولاء وسار بالعجل ومعة عسا كره ورحاله وفرسانه ٠ وتوحه من ثم الى بلاد الإردع الى هارون واخبره باجماع العرب وبعذاب الاميد فركب وسار وجاء الما كالئمان فبعث به الىوادي التكبال ومن بعد ذلك جاء مكة المطبرة فاخبر الاءير ابراهم با كان من امر ولده وامر العساكر وانمم جيعا تثروا من صاب الاميد ولذلك ركيوا جيعا وقصدوا وادي الكيال فسر الامير ابراهم ودخل بيت الله المرام وشكره

ناپیژندل شوی مخ