١
يجديه ذلك نفعا ولا عجز قال في نفسه «ن الواجب ان اتركه على عدة ايام آخر فلا بد ان يضعف الزن من قلبه ويسلى مع تداول الايام ومن الاصابة ان أذ جواده وعدته الى متكة واخبر اباه مجاله ثم اعود اليه تانيا عساه يسكون قد تغير عن عله ودجع عن حزنه هذا الشديد . مم انه اخحذ اليقظان والعدة وما كان عند الامير وذهب الى تصير فودعه واوصاه وقال له أنه لا يلبث ان يرجع عن عمله ومها طال امره لا يطول اكثر من سكة أسير اوستة ومدة الحزن لا تطول اكثر من ذلك وفي اثنانما يضعف بالتدريج الى ان ينقرض ويمحى وسار الى مكة المطبرة
وفي نيته ان يزور اخاه في كل شبر واقام الامير بعد رحيله على حالته السابقة فبذا ماكان ممه واما ما كان من يتك ذانه في ذات يرم وهو بانعظار القائد الذي ارسله ليحضر «هر دكار واذا برجاله عائدين متقطعين واخيروه با كان تلكدر لكيه أصر على متابعة عمله فبعث باعكو أسيس الى حاب واوصاهم إن ولاحظرا الامير هناك ويمعثورن اليه داع عي يكون من امره فسارت الحواسيس واطلعت على عالة الامير وعلى مصابه وحزنه وعرفت كل شيء فارسلوا بالتفصيل الى يتك يخبرونه بان مهرد كار قد مات وان الامير ابتنى لها قئة دعاها قبة الفردوس وائه هجر الاهل والاصحاب والخيل والسلاح واقام على قبرها الليل والنبار ٠ فلا سمع تك بهذه الاخبار كاد يطير صوابه من شدة الفرح وقال في نفسه الان وقت اخذ الثار فد بدات النار في مساعدتناوهلاك هذا الطاغي الباغي الذي كان يجتبد في هلاي ومن الصواب ان لا ابقي عليه لثلا يعود فينتقم مني وحيث قد ماتت زوجته فلا بد من ان المقه بها . وفي الطال دءا اليه بعيار كان يعرف انه هن العيارين العظام الذين تضرب مهم الامثال في بلاد فارس اسمه قرقدان تال له ويك ياقرقدان لقد بلغت من العياقة والعارة ما لم يبلنه سواك وفقت بالحيل والمتكر على كل رجال الاعجام ومع ذلك لاتزال على ما انت ولا ارثقيت الى رتبة الشاهات . قال لو قدرةوني حق قدري لصرت شاها مئذ زمان واما الت فقد غضضت ينظرك عني و تنظر اللي ولا كافأتتي قط على خدماقي
ناپیژندل شوی مخ