340

سرت امير حمزه

ژانرونه

م فعلت معه مع الي ما اغضبته مرة في زمافي ولا تركته ليلة ينام مفتاظ مني, وشاركته في راحته وشتائه واحتدملت معه الاهانة والعذب وكنت ارى كل مايرضيه حسا عندي وهو ل يشاركني مرة في حزفي ولم يساعمني على كلمة قلتها وانا في اشد حزفي والمي اهسكذا تسكون الازواج المحبين على الي والله علي ا في السرائر الي ندمت كلالددم على ما قلته مخذني الى الامير عساه يصفح عن ذني ويغفر لي اتمي ولا يعود يرضى بفراقي قال لها اني كنت ارغب في ذلك لكننى شاهدت الامير توحدله معذورا على عمله لانه ضعيف العقل وما يقعله قر بلا ادراك ولا حسكمة وباطقيقة انه عيئون فاذا سرت اليه ريا اهانك بكلمة فيزيد الطين بلة واذا كان لابزال لك من امل بالرجوع ينقطع هذا الامل . قالت لقد اصت ولكن اريد مئلك ان تاثيق بالامير رست لاودعه فدعاه ولاحضر بتكت بين يديه واخبرته مجالها وماذا يريد ان يفعل ابوه ٠ فقال ها لاتذعبي اليه بل اذعب أنا عساي أن امثعه مما يريد ثم إن رسمم فرتم ذهب الى أبيه ودخل غليه فوجده قاطا معيسا فتال له ياابتاه الا تشفق على مبردكار وتساب! على غلطبا وتترك لها اساءتها اذا كاثنتاساعءت اليك وتعدل عن ارساها الى ابيها. قال افي قات ولا ارجع بقولي وما من مطمع لها باليقاء عندنا. قال الي جئت بنفسي اسالك بذلك ولي ثقة كبرى انك تنظر الى طلي بعين القول وترضى عن مبردكاد فهي كوالديي وقد احبتني كابنها وها ذلك الامن حتكمتها وتعقلبا وشيمتها وقد قل ذلك في غيرها من النساء إن تحب الزوجة ابناء زوجها فبي غاضلة كاملة في كل اوصافها.

قال كيف كانت فلا بد هن اجراء ما امرت به والرجل حر التصرف يزوجته انه شاء احياها وان شاء اماتها فلا ارغب في ان يكون وسيط بيني وبيئها فدع عنك هذا التكلام ولا تعده عل ثانية قال اذا تم ذلك تفرق العرب وسار كل واحد الى بلده وتنقرض دولة العرب بعد ذلك قال الي لا اسال عن الفرسان وله الماك فن شاء القيام عندي اقام وءن شاء الرحيل عني فلترحل ٠ قال الي ارحل في اوهم فاسير بوالديي وعساكري وارجع الى بلدي والي اعرف اكيد! اذا سرث.

ناپیژندل شوی مخ