328

سرت امير حمزه

ژانرونه

بن مسرورة بالنظار في وجهه مكتفية بان تسسع حديئه فيكل وقت ولا رأت ان لا بد من دفته زادث بالنوح والصياح واطم الخدود والتعداد وقد قالت اي حياة ارتجيها بعدك يا ولدي ويا فإذة كبدي وعلة نور بصري وغايت التى كانت من الدنيا ووطري ١ قد قطعت من بعدك حال امالي وساءت امرري واحواليوفقدت راحثي واشتد بلالي وعظم مصالي وغاب عناني قد مر عيثي ورمتاي الاقدار في حفر الاكدار فانوح بنفس لا تنقطع عن المزن الى آخر الازمان وابكي بعيوث مقرحة ودموع اشبه إسيلالطوفان او اموت فينقضي عري وادرج بالاكفان ولا ار ىكسي مجدك فارغة بين العربان ٠ فلا كانؤيوم كنت به السلطان ٠ وليتك بقيت تجا عن العيون في خباء النسوان كنت حفظت من الفدر والخيائة فلا سامح . الله من جعلك محطأ لاغراض الاعداء ولا كان الذي رماك بسهم الفئاء ولم يشفق على امك المسكيئة ولم يفتكر يمصاب والدتك المزينة ٠ كنت سئدي وساوق وخط اذتكاء عذري في ظهوري وخاولي ٠ فصار عدمك موضوع حزفي ١ ومصرءك ثوب ضنا جسمي ٠ هل من لات يلوم بردكار اذا فقدت كل حاسة متها هل اذا سمع متك الوذير القاسي القلب الخبيث الغدار ها اصابني لا يتأثر ويحزن طرفي ويعذرني هل لا يشنق على كل ذي قلب وشعور حركة هل اذا عرف وألدي كسرى الذي يشمنى ليالوت والهلاك با اصاب بثته وما لق بها لا ينزل ع نكسي يده ويجلس على التراب ويتأثر من وقومي انا الحزيةة النكثيية بايدي المصائب من جرى عناد زوجي وخباثة متك نعم ان الصخود ترك الي وتساعدفي العيون بتدفق طوفائها وتبطل اللوامد فتتحول الى لين فواحسرتاه على غصن العرب بل كر احخياة وما برحت عل مثل هذا التعداد حت اكت كل عين ورب لا كل قلب ومع ان حمزة كان يسمع الى تندردها وتعنيفها كان لا يعي على شدة مصابها بل كان كلمجئون وقد انشدت بول الراني : اخلق الدار بالعتيق الدثور وححث ايها الصما والدئور اوحشت بعد اهبا نكأنم يك في الدار زائر ومزور

ناپیژندل شوی مخ