1 يختك في تزاع وجدال وهو يعاند وعانع حتى ثبت لدي اخيرا ان دواتتكم ستسكون الدولة الوحيدة بين دول العالم فيذل لها كل جمار عثيد وسلطان ميد وفارس صنديد فتقلعرن كسرى وتقلتكون التاج والايوان وهذه عادة الدهر فككل دولة طال اعرها وفاقت سواها وكانت عاملة على الكفر والطفيان لا يد من سقوطها وصعود سواها . فانا هو تيار اخو بتك بن قرقيش وقد جثت اليكم مخاطر"! بنفسي فاما انتكم تقباونني خادما عددك فافوز بالتجاح والمجد واعيش براحة واما انحكم تقتاونني فاكون قد مت بدوري وهذا لا بد منه لانتكم بعد ايام قليلة كانت او كثيرة ستبطشون بالاعجام واي بطش ولا سيا بعائلتنا لان اخي مجه وخداعه قد اوصل شره اليتكم وممل كثيرا على عداوتتكم واعرف اكيدا انتكم لا تبقون عليه وسيصيب فروع عائلته ما يصيبه انل يكن من يدع ف بد قومه لائهم ضحروا هن اعءاله وصاروا يتمئون اللاص من ره ومع الهم كانوا في القدم مجمونه حمة الافة اصبحوا في هذه الايام يكرعوت
النظر اليه ويتمئون علاكه
وكان تيار يتكلم بلسان فصييح بديع رقيق لا تشويه شاشة حى ان ٠ن كان يسمعه لا يظلن به الا الصحة والصدق - ومع ذلك فقد قال له الاميد حمزة انكم قوم كذابون منافقون اهل خداع وحيل فا جثت اليئا الا وفي نيتك الخث والمكر ولا بد من شر تنعلونه . قال الي ما جشت الينكم يا سيدي الا وفي ني انتكم لا تصدةونني ولا تحماوا كلاسي على محمل الصدق و١٠ فعله اخي معسكم تسكرارا يجعلتكم تتأكدون فيا الفش والخيانة التي انا بري' منبما ومع كل ذلك فاني اعرف ان ما جزاء الخيائة الا الامدام فاذا كتت صدقتم كلامي فاحسنوا معاملتي وتروا مني خادما اميئأ نافما لتكم على طول الزمان واذا ارتبتم في كلامي و تتأكدوا صدقي وترجح عند افي اغشسكم واخدء سكم فاقتاوني ولا انسب ذلك ظليا منسكم بل الله سبحانه وتعالى يعرفه ٠ فقال الامير وهل انت عرف الله وتعترف به لتذ كر اسمه ٠ قال كيف لا والي اعمده واعرف عبادته ح قالمعرفة
ناپیژندل شوی مخ