295

سرت امير حمزه

ژانرونه

3 بجالة الموت خشلله ٠ فشكر الله علي ذلك وشكرها وقال لها اريد متك ان رسي 5 كندك الارد لى بلاد البردع ويأخذ هذا اللنسرج حيث لا يزال يشفي واحدا , ويعالح به انخي البطل المجنون لافي جرحته جرح بين واخاف ان هوت منه <٠ | فتالث له حا وكرامة لانك رجل كري الاخملاق تمي عدوك ولا بد من اقام | امرك م امر تكندك لمارد ان يأغذ الملسوجج ويسير الى بلاد البردع ويظهر نسه كانه طبيب ويعاله الى ان يشني من جرحه فذهبي كندك امارد الى بلاد الإددع وجعل يدور في الاسواق وهو بصنة طبيب ينادي فيالاسواق حتى قرب من قصر هارون فوجد الناس في ازدحامهناك .واكثرهم يبكي وينوح فسأل ما الخبر فتالوا له ان الملك جرح جرعا بليغا في رأسه وقد صرف الاطباء جهدهم في علاجه فلم يتجع فيه حتى اشرف على الموت وره في هذه الساعة او الذي بعدها عرث ٠ فقال انا اتتكفل كم بعلاجه دانه يقوم من فراشه في مدة ثلاثة ايام فادخاوه عليه وهم لا يصدقون ذلك غيد ان اليأس وقطع الرجاء حمليم ان يحريوا علاجه فليا دخل كندك وجد أن الؤوذة غارقة في الراس وما من واحد قدر ان يخرجها بدون ان ترج مرا الراس وهو يثأم ' ويتوجع مفارقا الحياة فوضع الخوذة بين اصيعيه وف ركبا فانتكسرت *ن فوق ث كسرها من جهة ثانية وثالثة ورفعما عن رأسه والراس باق على اله ٠ ثم وضع المنسوج على رأسه وامر ان يسقى عرق اللحم ففسلوا وقد رأوا فيه التجاح وقرحوا كثيرا به وفعلوا كا امرهم واقام عئد هارون مدة ثلاثة ايام حتى شفي ورجع الى عادته وسأل عن ساب غنائه فحكوا له كل ما كان من أعره وكيف انه اشرف على الموث حق قطعوا الرجاء مته وصار يعد من الاموات فجاء هذا العابيب الغريب وشفاه واعاد اليه حياته فس" نه كثيرا وقال له الي اعطيك كل ما تطلب بشرط انككا ثفيتني تذهب الى بين العرب فان اخي الايد جززة البباوان جرح ورعا كان باق دقيد الياة فيشئيه وهر يغنيك وكان الامير حهزة قد اوصاه ان لا تخيره بائه هر الذي ارسله اليه . فقال له الي اذهب حسب امرك ثم "١

ناپیژندل شوی مخ