289

سرت امير حمزه

ژانرونه

ع فلا ياريوئه اذا جاء بشجاعة كالعادة لان كلامك له تأثير في العرب فيتخذونه صحيحا وبعين الواقع اذا الفرسان امتنعت عن القتال او رحعمث او فترث #هتبا اذا با ترى افمل انا وحديوانت . قال ان كان فرسانك يخافون من وص فارس فلا غيد فيهم ولا نفع على ان كلهم فرسان وابطال وما منهم من يتقطع قلبه من ودف العدو بل يفخرون يتتاله اذا كان فارسا شديد! وبطللا صتديدا وحينئذ الت مبردكار على مر ان يصالح الامير ويصفسله عن اهانته فامتئع تسكرار! م انه اخيد! اجاب وتصاها واقام عمرعلى حراسة القبيلة تلك الليلةد في الصاح خرج الامير الى الصيوان الاكبد ودخلت سادات العرب وجلسوا في عراتييم واخذ كل مثاعه ويعد ان انتعى اجماع الجميع نض الامير جزة وقال اعلموا ايها السادات افي لعظم احتدامي اقسمت عينا في الامس ان اذهب وحدي الى حاربة هارون واقاتله في بلاده وصار من الواجب علي القيام بقسمي وخيد لي ان اموت او أن اقتل منان احنث بيميق والله الذي اقسمت به وحفظت شرف اسمه هو يساعدفي عليه وعلى فرسائه ٠ ققال الامير سعد اليوناني كلا با جداه يقد هيأت :نسي ورجالي وحركتي والدثي ال المسير اليه وقتاله ولذلك اريد انتسمح لي بذلك ولا تدع احد! يذهب غيري ٠ فانتهره الاميروقال له لا تفتتح هذاالتكلام فيا بعد ولا يخطر يفتكرك قط الي اسلم بك الى امهالك ولا تزال امك تدفع.

بيك الى مثل هذه الاخطار حتى تصساب بواحدة منها فتعود عليك شر | ووبالا ولاسيا في اقسمث وهاكنت لارجع بقسمي فليقصر كل على حده. فا في العرب من اعترض الامير او ٠ائعه في ذلك بل سحكتوا وهم يعلمون عنساذه ويعرفوثه خصوصا قد حلف بالله العظي وافترقوا ذاكاليوم على هذه النية ورجع سعداليونائي لى والدته واخيرها عا كان بيئه وبين جده فقالت له استعد للسنر وقبل شروق الشمس اركب وسر الى بلاد البردع واكون انا معك ولا بد من ان تتتلهارون البطل المجنون وتشال النخر والشرف العظم الذي لم يئله سواك ٠ فأصغى الى كلامبا وامر الاميد الغضبان ان يامر العساكر بال ركوب قبل الصباح ٠ ونا كان

ناپیژندل شوی مخ