286

سرت امير حمزه

ژانرونه

ا انه يطلي مجدته قال للوزير الم ايها الوزير الي اريد في معاونة كسرى وارغب في ان اذل له عدوه غير انه لا خناك ان في بلادي سطيح له الرأي والمشورة فاذا اذن لي سرث والا لا مطمع باغاثة كسرى انوشروان ٠ فقسال بزدجبر في نفسه ان شاء الله مئعه السطيمح ويصعب عليه امر القتال ٠ ثم قال لهارون استشيد تقيك هذا فعساه يشود عليك بالصواب ٠ فارسلي في امال وزيره يسأله فسار آليه ورفعه التلاميذ الى داخل الصومعة فدنا منه وقل يديه وعرض واقعة الال عليه . قال اذهب الى الملك هارون واخبره الي احب ان اذهب اليه وافهمه امرا لان هذه المسألة خطرة جد! . فعاد الوزير بعد ان قبل يديه واعرض للملك ما سمع فبعث في امال بالخدم ومعهم تخت من اللرير ليحملوه عليهفوق اكتافهم فباءوا القصر وحاوه فوق ظبورهم ونزلوا المديئة والعالم تتقدم «نه وتقيل يديه وتستيد رضاه وهو يبدي كل عظمة ويبا ركهم وثم يطيدون فرحا من ذلك حتى وصل الديوان فقام الماك هارون اعتبارا له ودنا منه وقبل يديه الاثنتين وكذلك الامراء وفي الاخير تقدم بزرجبر ليقمل يديه فاعطاه يده وضغط على كفه باأملامة الت كانت بينههما فعرفه حق المعرفة وتأكده وكاد قلبه يطير فرحا وبعد ان اظبر على نفسه انه قبل يده عاد فجلس وحيائذ وضع الخدم التخت في ناحية قريبة من . الملاك وجاو'وه بااشراب وهو يصلي ويتءتم ويلنظ بذكره تعالى ٠ وفي تلكالساعة قال له هارون اعلم ايها الرجل الثقي العظي ان املك كسرى ارسل الينا كتايا مطولا يستغيث بنا ويسألنا المسير اليهليقائل العرب وقد بعث اليئا بالهداباالمظليمة الثمينة فأردت سالك واخذ رأيك فاذا امرتني بالمسير سرت الى المدائن وبددت جيوش العربان والا بقيت هنا وارجعت رسول كسرى ٠. فتال السطيح اتعرف با ولدي ماذا يعد كسرى انوشروان ٠ قال اعرف انه يعبد الثار ذات الشرار .

قال والعرب ٠ قال يعمدون الله العزيز الممار . قال كيف نقائل عبدة الله ونساعد عبدة الثار الا تعلم ان الله العزيز الخبار يغضب علينا ويجازيئا بالهلاك والقلمان فاو قن العرب والعجم يعبدون الله لوجب عليئا مصالتهم على ان ما هن امر يمنا

ناپیژندل شوی مخ