ليا
حظيا سقط عن قلبه وقال له لقد اصبت يابختك فكيف لم يخطر في ذهنك من الاول ان نتكتب الى هذين البطلين المبارين العظيمين ٠ قال لم يخطر في ذهئى ذلك قبل الان وعندي ان نسرع الى ذلك في اال ٠ فقال اذهيا من هذه الساعة وخذا من الحدايا ما شثما . فاجاباه في اال وركب تك ومعه من الحدايا ما يعجر القلمى عن وصفه وسار الى بلاد التتار وكذلك بزر ججبر فائه حمل ما اعطاه اياه بختك من الهدايا الثميئة وسار الى بلاد البردع وهو متفطر الثلب على العرب ويثمنى عدم تجاحه ونخاح جختتك ويطلب ان يصل الخبر الى العرب ليتكوثوا على ٠ حذر وهو حير الاذكار . ولاجل الصدف وتدبير العناية راى عمر العيار الوذزير ” يزدجبر قد خرج من المديئة ومعه الاخال والتحف الغوال وسار في طريق طويل فتعج ب كل العجب وسار منخطنا اليه حقوقف بين يديه وسلم عليه ففرح الوذير غاية الفرح وقال له لتد جئت بوقتك فافي كنت احب ان اوصل خبرا الى العرب به الخير واالاجاح لكر . قال واي شيء تريد ايصاله ياسيدي فاعاد عليه القصة من اوها الى اخرها وقال له اعلم ياتمر ان الله قدر على العرب عذابا وتشثتا وهوانا واذا اجتمع هذان الملتكان انقرضت دولة العرب ول يعد يرجى هم جاح فاجهدوا النفس في عدم اجتاع هذين الملنكين عمى ان العئاية تساعد؟ وتصلح شأنتكم وتدفع عنسكم الويلات -فسكمة الله لا تدركبا العقول البشرية فيفعل
عايشاء وهو على كل بشيء قديبر فليا سمع عمر العيار من بزرجبرهذا الكلامارثيك واضطرب وودعه ورجع الى العرب بعدان سار الوزير في طريقه قاصد! هارون البطل المجتون ودخل الى صيوان اليون شاه واعاد ما سمعة على أيه وسلطان العرب وفرسائهم فثال الامير والله ان الخطب جسي واذا اجتمع هذان الفارسان وقائلونا بوقت واحد اتعبونا واي اسمع عنهما الاخبار المرهبة المرعبة فقال السلطان من اللازم ان نجتهد بان ذنرق بين الاثئين فلا ندعبما يجتمعان قال عمر العيار اصبروا الى ان اعود اليكم فقد ازمعت ان اسافر انا الى بلاد البردع وارى هارون البطل المجئون واحتال
ناپیژندل شوی مخ