281

سرت امير حمزه

ژانرونه

51 لعلدي أنه رجل مسعود ولو م ذلك برضاك وخاطرك لمللكنت به الدنيا برهتهسا ودخات بلاد الافرنج وقبرت الانى والان بسيفه ٠ قال له كسرى لقد اصمث في ذلك غير ان ما مضى فات والموامل غيب ولك الساعة ااتى انث فيها ٠ فاذهب

الآن واجتبد في اقناع العرب ودبر بعتايتك ودرايتك ما شنت فاجاب الوزير بزرجبر وخرج الى بغلته فركبها وسار ومن حوله الخديم حبق وصل الى معسكر العرب وبلته الخبر الامير مزة فخرج الى الصيوان في اطال ومعه الابطال والفرسان ولاقاه على بعد وقبل يديه وترحب به مزيد الترحاب ودجع بهالى الصيوات وقام باكرامه السلطان قباط وما اجلسه الى جانبه وزاد في احترامه قال لقد جئت على الرحب والسعة فر بكل ما تريد فها فينا من ميخااف لك امرا ٠ فاعاد عليهم القصة وما كان من امر كسرى ويمتنك وكيف انه ارسله للمصاطة والسلام مع انه لا يريد الا ان يقتلوا يتك جزاء خيانته لدين الله سيحانه وتعالى ٠ فتال الامير حمزة اننا في قبضة يدك اذا امرثنا بالصلح صاطنا اى اذئتتا بالرحيل رحلئا فكل ماتثامرنا به فعلتاه وهل باترى اذا صالهنا ورحلتا الى .مسكة او حلب يعود فيجمع الفرسان علينا ثانية ٠ قال هذا لاا بد منه ولذلك اريد منك ان لاتقل بالصلحم ولو كنت اعلم ان في ذلك راحة اعبيد الله لما تاخرت بل لابد لكسرى من تديد العداوة ٠ قال هل يليق بك ان تذهب الى كسرى وثتول له الي ما قدرت على اجراء امرك وم يسمع العرب مني ٠ قال هذا لا بد منه وجل ما اريد منك ان تامر اتباعك ان يسيروا خلفي الى ان اقرب »ن الابوان وبايديهم السيوف يطردوني ويهيئونني فيصل الخبد الى كسرى ويعرف الي ما فدرت على اتام المراد ورا لا يعود مرة ثانية ان يرسلني اليكم .قال حرة معاذ الله ان افمل هذا ولو خسرت جيشي برءته لانك ءلة لماح العرب وسبب تقدموم ولولا ذلك لما قامت لنا قائة . قال هذا لا بد ممه وفي ذلك راحتي وارادي واذا امتنعت عنه يسبب لي التعب على الدوام ومن ياترى يعتب عليك او يلو.مك على تملك هذا والعرب اجعهم يعرفون سر هذة الرابطة وانا لا اتتكدر متها قط

ناپیژندل شوی مخ