280

سرت امير حمزه

ژانرونه

, 6

اعلم يا سيدي الي اريد من كل قلبي ان اكون قلدية عئك وعن الملاد الكن.

الخاف اذا سلمتني الى اعدائك وقتلوني تدم فيا بعد علي لان العرب بعد ان يتتلرفي يعردون الى اعظم مما كوا عليه ولا ديب انهم يقتلونك وينزلونك عن سلطانك وما طلبوا قتلي اولا الا ليسبلوا لهم طريق نوال غايتهم ولا يعود في وجههم من يسعى في كبح متاصدهم ولرلا هذه الثاية لما طليوا بالخاح تسليمي ومن انا عند العجم باترى هل انا ذو بطش واقتدار وصاحب سيف او هل انا الذي يخشون سطوفي كلا بل انا الذي ادبر على هلاكهم بعقلي وحتكمتي واقف

في طريق غايتهم وامنعهم من الوصول الى ثل عرش الاعجام وثقله الى العرب قال كسرى انك لا تزال تدبر على هلاكهم فيعود تدبيرك علينا شرا ووبالا نبل ترى الان في طريقة حسئة تخلصنا من العرب ونحفظ بها انفسئا من الهلاك وفتنع تسليمك الى الاعداء فقال اعلم يا سيدي الي ارجوك ان تأمر وزيرك بزرجبر ان يهادن لنا العرب مدة اربعين يها ومن بعد ذلك على" تدبير الامر وسوف ترالفي وقد دبرت في هذه المرة ما يسرك ويرضيك وقد خطر في خاطري امر كنت اود لو خطر لي من الاول لفزنا الفوز العظيم وثلنا الناية القصوى ٠ قال لاتزال تعد هذا العود ولا تني ٠ قال سوف ترى شا عجيما وتنظر في صحة اهري فعند ذلك امر كسرى بزرجهر ان يذهب الى سلطان العرب ويطلب اليه عقد الصطمم ان امكن او المبادنة الى اربعين يوما وقال له افي اعرف انك يحكمتك تقدر على اقناع العرب وارجاعهم فاذا لم يرضوا يكون ذلك منك . قال لا تظلمني يأ سيدي واي علاقة بيني وبين العرب وانا يجسب امرك اخرج الى العرب واجهد النفس في مراضاتهم فاذا رضوا كان ذلك خير! لنا والا فا ذنبي يا ترى ٠ نعم ان العرب يعرفون افي لست يعدوهم كوفي ما سعيت لدبيك لا في الاول ولا في الاخر حتى تعمل على عداوتهم بل من قبل ان يلد حمزة اخبرتك به واجتبدت ان اجعله من رجالك ويسكون طول مره في خدمتك ويرقى امرك نافذ! فيه فتم الامر على حسب ارادثي وبقى بخدمتك سئيئا واعواما وكنت ارغب في ان يتاوج ببنتك

ناپیژندل شوی مخ