٠
بادز ابن شي الثرية قثله واعدمه اسكياة وغرب قومه ومن ذلك اليوم صار 13 على الباد واحبه الجميع وفرحوا به الفرح الزائد وتوسموا الخير بسببه وجعليطيع الملاد العاصية ويقتل كل عات وخارج ح خائته كل اهالي البلاد وصار له صيث عظم و يعد أحد يقدر على متاومته وصار يكم بالعدل والانصاف وينظر في مصالح الئاس بنفسه ويتكرم النقير والارملة ويحسن معاملة الغرباء واصسح بيدم
الحداد هو صاحب الآول والككلام لانه ابو الامير سعد فهذا ما كان من الامير سعد واما ما كان من لوعة القاوب فانما بعد ان كانت قد هربت مع جاريتها عادت الى القرية وفتشت على ابنها فلم تره فبكتث كثير!
وحزنت كثيدا وكذلك فانوس وظتتا كل الظن ان الاعداء قد داستهما او القوهها في الازقة لعلمهم اهما من اولاد اعدائهم ٠ ولبستا السواد وصرفتا اكثر الايام على التكاء والتواح وها تبيعان من مصاغبما وتصرفان ك#كمة وقد قطعت لوعة القلرب الرجاء من ملاقاة ولدها ومن ملاقاة زوجها واهلبا ايضا وثبت في عقابا انها ستموت غريبة فقنعت بالعيشة في تلك القرية تاركة كل اسباب التنعم والرفاهة صابرة على قضابا الله عالمة انه قدر عليها ذلك ولا بد من اتام المقدر وصرفت عدة سئين الى ان ذهب ابن شيخ القرية الى الامير طوقاب وقثله وقتل هو من ايئبا ورجع رجال القرية منبزمين مشثتين وصاروا يتتكلمون بشأن الاميد ميعد ويصفورنه بالشجاعة وكيف اثه وهو >الاسد الكاسر قدر على قتل قائدهم زمعة علام احمر الوجه لا يفارقه على الدوم فنكانت تسمع من الناس مثل هذا اكلام وقلبها يتحرك الى النظر اليه وهي لا تعلم ان كان ابنبها ام لا ٠ ولكنا كانت تتذكر باعمال ابيه وكيف انه كسر عج الروم وفعل افعال الابطال . وفي ذات ليلة قالث لطاريته! ان قبي يحدثني ان اسيد الى مديئة طوقاب وانظر الى هذا الفارس الذي اسمع عنه القصص فا هو الا من العرب لان هذه الاتمال اعيالالعرب عساي اقدر ان اترصل الى ولدي او زوجي فد سئمت نفسي من الانتظار ٠ فثالت لا با سيدتاء ولي انا كذلك وكيا سمعت بذكر الغلام الامر الذي يرافق
ناپیژندل شوی مخ