270

سرت امير حمزه

ژانرونه

0

(0

ويا كان رعد في وسط الميدان يصول ويجول ويشتم فرسان العرب ويطاب الييم التزال تقدم الاعراء والسادات بين يدي الملك وسألوه ان يأمر اسيدهم بالبراز وقبل ان اختار واحد متهم سمع صرثا من بين الاءجام فال بنظرح الى هناك واذا به رأى جيش الاعجام قد انفتتح وخرج مته غلام فوق جواد ادهم كانه الايل الماك وعلى ذاك العلام من العدد ما يمبر النظار ودين بديه غلام آخر ار اللون سريع الجريكنه السهم الطيار يدور حول اللواد .ثم ان ذاك الفارساطلق لواده العنان فطار به من اول الميدان الى اخره ثم عاد في جريه من حيث الى حق حي اسلواد ٠ ثم وقف في الوسط واشار الى عساكر العرب بااسلام دبع الفرسات ناظرة آليه ومتعحصة من أعاله ولا يعلمرن من هو ولا يدر كون متصيده ومع انه خرج من بين الاعجام اشار بالسلام والتحية بسيفه الييم وكان ااكثر العجب من العيار الصغيد الذي كان بركابه لانه كان يسبق الخواد في المخري فيقوته كثيداثم يدور حواليه ويضع يده على ركابه ويسري بحسب سير الإواد ٠ يعد أن حى العرب هم على رعد هجوم الاسود دون ان يبدي كلمة اويفوه راب او سوال . ورأى الامير +زة الى هذا الغلام فانعطف قلبه اليه ورآه ابيض الوه لانمات يعارضيه خخاف من ان يةتله رعد فتقدم الى اول الميدان والتفت الى حمر ليقث به الى غلام النلام ويسأله عنه فوجده قد صار في وسط ايدان وكان حمر قد رأى الغلام العيار وتعجب من اعماله واحثار من اعر الفارس الذي معه قتصد ان يتكتشف الخبر فدنا منالمذ كور وقال له من هذا الفارس والى هن ينتسب من القبائل ٠ فقال له دعك من هذا السو'ال فلا اجيبك عليه ولا تثغلني عن سيدي م تركه وركض حول التقائلين فركض خلفه ممر وجعلا يدوران حومما الواحد يطارد الاخر ور يركض شلنه ولا يقدر ان يمستكه وكا اراد ان يعدل عنه ويئف هنتظرا النباية لا يطبعه قلبه فيدنو منه فيعود الى الخري حول الطوادين هذا والحرب شديدة بين الغلام ورعد المنقش وكل واحد مثبءا يسذل جهده ويظهر من الشداعة |١ عنده وقد تقصفت ف ايديبما الرماح وعدا إلى البيض

ناپیژندل شوی مخ