264

سرت امير حمزه

ژانرونه

3 تتكشفى لك الايام صدق قولي . فتال كسرى الي ارفب ذلك للكني اعرف أن لا فارس يدر ان يثاوم فرسان العرب فاذا كان داهور الحندي ملاك منهم نهل يقدر غيره على هلاكبم ٠ قال لا بد ارعد هذا البطل العظيم ان يبيدهم عن آخرهم لان الشجاعة لدست سكير اسلثة وعظم الميعل دل دثرة الذراع وشات انان وعن قليل تقع الحرب فترى انماله وتشاهد لاته وتتأكد صدق قولي . فتال كسرى ان كان الامر ؟ا تقول فالي افضله على ماوك دولتي واشاركه في نعمتي ومن هذه الساعة اشده بهلوان تي وغفير ملكتي وامر ان يلبس ثوبا من الارجوان ولشد وسطة متطنة من الذهب «خصوصة ين يكون غثير بلاد النرس وبعد ان رأى الامير عمر العيار مارأى وسمع كلام يدك ودع الوزير بزرجمبر وسار يقصد «ديئة حلب ولا وصلها وجد الاميد والعرب بانتظاده وسألوه عن رأى فاخيرهم بكل عيء و شاهد من رعد المنقش وسمع من يختك الوزير وقال له ايدأ أن هن رأي بزرجبر ان ثيقوا في حلب الى ان يأذن الله بالفرج ولا تذهوا الىالمدائك ولايد للملك كسرى ان يقصد؟ الى هفده البلاد .تقال الامير لا بد من البقاء هنا وائنا في هذه المرة لا غالف امر الوزير وففي كل مرة خالفئاه كان عليئا وبالا .

واقام العربان بانتظار الاعجام . قال وكان نجتك قد استخبر وعرف ان العرب متيمين حلب فاخب كسرى به فامر بركوب الساكر والمسير الى تلك المدينة وهو متيقن كل الثيقن انه لايد من الانتصار في هذه المرة وعلى امر كسرق امهوا الاستعداد وفىي الصاح خرج هر وجماعته والاعيان وعلوا ظهور خيولهم وساروا على طريق حلب كالطراد المنثشر وعددهم ١ كرة ولا زالوا فيمسيرهم حتىاقباوا عل سهل حلب وشاهدوا معستكر العرب فضرروا المضارب والخيام امهم وسرحوا بانعامه خلفهم وقال .

رعد المنقش وقد استصغر جش العرب ان الاعداء قليلو العدت ولا بد لنا من هلاكبم فلا يملغرن نصف عددنا . قال ان العدد لا يقوم مقام الشجاعة فتكلهم ابطال وفرسان . قال الي اتتكفل لك بهلاك فرسائهم جيعا وسترى عن قريب ٠

ناپیژندل شوی مخ