5 الاميرجزة اماءها وهوكانه الاسد التكاسر وبدون سو “ال ولاجواب ل الاشنات على بعضهما النعض واخذا في الضراب والطعان . وقد احدقت اليبما الفرسان ٠ تنظرأما يكون بيبا من هذا الثان ومضى عليبما مقدار ساعة وقدرأى الامير حساثة ضعيفة الشات فاحثار في امره وتعجب كيف قتكنت من رستم وهو اشد فرسان العرب بسالة واقداما وثباتا واخذ في ان يزيد عليها ويضايته!ا من كل مسكان حتى تأكدت اها هالكة لا حالة ولذزك صاحت بالامير مستجيدة وعولت على اخيلة فتوقف عن القتال قتالت له اصبر على" قليالا واتصفني فانا بين يديك لا اهرب قط ٠ فاجاب طلبها وهو لا يعم انها بنت الى ان نزعت الخوفة عن رأسر!
وارسلت يشعرها الالك على اكتافها فغطى ظهر اللواد وازاحت اللثام عنوجهها الوضاح فبان كانه اليدر بتامه وقد زاد التعمب وضيق النفس في احمرار غديها والعرق يسيل الى ذقنها ويسقط من هناك كحيات ٠ن الاوكلو الصائي.. ومن ثم فكت ازرارها وارخت نبودها الى المواء واخرجت منديلا لتمسحبما من العرق ونظر اليهما الامير حمزة وهما كحقى من الفضة يأخذان بعقل الشيوخ فضلا عن الشباب وحياثئر خطر في ذهنه انها ما اخذت ابته اسير! الا بثل هذه الخيلة ومع انه كان عيل الى جال النساء جد! لكن نفسه كانت شبعت هحب واصبم لا يذ بجبائلبن ولو كان في اول امره للحدق ما -لق بولده كته ثبت جاشه وقاوم امياله و يرسل يافتكاره الى التمعن عا يراه من حدكها وجالها بلصاح بها صيحات الاسود وقال لما لقد صار من العار علي" ان اشبر عليك حساما ولا بد لي من اسرك - ثم رفس حوادها برجله فالقاها الى الارض طريحة فائقض عليها عمر العيار واخذها اسيدة وهي على تلك الخالة ٠ وحباثثر رجع المئات الى المديئة فلم بلحق هن الاميد ولا قاومبن بل رجع الى الخيام وهو يقول لا بد زواجها برست لانبا اخذته اسير! واضاعت عقله وهي جيلة للغاية وهو شاب يلعب برأسه الطهل
من أوله قال ولا وصل البنات الى الماك هندام واخبرنه بها جرى على بنته وقع الرعب
ناپیژندل شوی مخ