إياها ، وكانت من جواريه ، وكان لهامحل وجلالة خطر ، فكان يا رجوخ من أ كبر معدد أحمد بن طولون فلما لما حصلت مصر ليارجوخ ، في جملة ما حصل له من أموربا كباك كتب إلى أحمد بن طولون يعرفه ما جرى ويقول : تسلم من نفسك لنفسك . وزاده جميع الأعمال الخارجة كانتعن مصر . وكتب إلى إسحق بن دينار (1) ، وهو متقلد الايسكندرية بتسليمها إلى أحمدبن طولون ، وعظمت منزلته ، ووردعلى ابن مدبر مازاد في قلقه وغمه يت ابن طولون ودعثه الضرورة والخوف منه إلى ملاطفته ، والتقرب من قلبهااب موسى بنكان موسى أخو أحمد بن كان موسى أخو أحمد بن طولون رجلا فيه خير، فلما حصلت الايسكندرية لأخيه ، وهي بلد ثغر، أحب المقام بها ، فسال يعقوب أبا يوسف الكاتب ، الذي كان ضمه الوزير إلى أحمد بن طولون عند رحيله إلى مصر أن يسأل أخاه في نقليده إياها ، وكانت بينه وبينه مودة ، فقال له : ابتدىء أنت بالقول ، وأنا أكفيك إذا خلوت به فخاظب أخاه على مضض منه ، لآنه كان لما قدما البلد آمر فيه ونهى
ناپیژندل شوی مخ