تق الله يا حجاج فينا فايننا بقية شول: غاب عنها فحولها والاتدار كناابن يوسف رحمة بكفيك أمسى صعبها وذلولها فقل لها : ما خطبك * فقالت : غربت زوجى معابن أبي بكرة وقد طالت غيبته وخفنا بعده الضيعة والعار ، فأمر بالكتاب إلى ابن ابي بكرة بإقفال زوجها وكل من خرج معه ، فولت نقول: شكونا إلى الحجاج ماقدأصابنا فكان كريما عالما بالنوائب بصيرا بما ياتي حليما عن العدى غيورأعلى البيض الحسان الكواعب : فقال لها الججاج : صدقت وكذبت ، آنا كريم عالم بالنوائب بصيربما ياتي ، غيور على البيض الحسان ، ولست بحليم على العدى أنا كما قال حميد الأ رقط: خلقت تكلا للعدو الجاحد أضرب منه موضع القلائد بلسيف ضرب الهندكي الحاقد وحدث أبو جعفر المروزي قال :كان أحمد بن طولون من حفاظ القرآن ، [المتقنين ] حفظه ومن الدارسين الحذاق ، فكان يحب حفاظ القرآن ويكثر [مواصلتهم] بصلاته ، ويطرقهم سرا ف مواضعهم ، حتى يسمع قراءتهم ، فينبين منزلة واحد واحد في حفظه ويصلي خلفه إما الصبح وإما العتبمة ، يركب حمارا ومعه غلام واحد
ناپیژندل شوی مخ