انها تجوز على عالم الغيب والشهادة ، والله لقد اردت قتلك ، لو لا اليمين التي حلفت بها لك ، لما صح عندي من سعيك في أذيتي ، وقصدك مكروهي ، وحيلتك في سفك دمي ، فأنكر ذلك فقال : ويلك، تنكر ووهذه كتبك بخطك عندي بثم أحضره الكتب التي سلمها إليه الحسن ان مخلد ، ورماها إليه وقال له : ويلك هذه كتب من يومن البلله اواليوم الاخر ، ويخاف عقوبته عز وجل التي يخافها من بغى وأساء واله لولا ما في قلبي من يميني لضربت عنقك الساعة ، وضربتك بالسوط حتى تموت ، وأم به فا خرج من بين يديه سحبا . وعمل احمد بن محمد الواسطى جوابا لشعر ابن مدير ، ودخل به إلى احمد بن طولون فقرأه عليه فاعجبه وأمره بانفاذه إليه ، وقيل: إنه لمحمد بن عبد الغفار ااحمد كان السطح يا ابن محمد منيفا ولو عاليته خسف السطح متى كنت في الا حلام لله صادقا فتصدق في روياك إذوضح الصبح
ناپیژندل شوی مخ