Singing and Musical Instruments in Light of the Quran, Sunnah, and the Companions' Traditions
الغناء والمعازف في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة ﵃ -
خپرندوی
مطبعة سفير
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
(١) جامع البيان، ١٣/ ٥٢٢ - ٥٢٤، وتقدم تخريجه. (٢) مصنف ابن أبي شيبة، ١٣/ ٢٩٧، والزهد للإمام أحمد، ص ١٤١،والزهد لهناد، ١/ ٢٨٦، برقم ٤٩٧، وابن عساكر، ٣٣/ ١٧٩، قال الحسينى فى البيان والتعريف، ١/ ١٦٦: «قال بعض شراح الشهاب: حسن غريب». وذكر الطبري في تهذيب الآثار،٢/ ٦٤٩ عن ابن مسعود: «الشعر مزامير الشيطان». (٣) الزَّفْن: الرقص، واللَّعبُ، والدفعُ. انظر: النهاية في غريب الحديث والأثر، ٢/ ٧٥٦، مادة، (زفن). (٤) المِزْهَرُ: العُودُ الذي يُضْرَبُ به في الغِناء. النهاية في غريب الحديث، ٤/ ٦٩٤. (٥) الكِنَّارات: العِيدان، أو الدُّفوف. مقاييس اللغة، ٥/ ١١٥. وورد في بعض الروايات كما في تنقيح التحقيق في أحاديث التعليق لابن عبد الهادي، ٣/ ٢٤٠،: «إن الله أنزل الحق ليذهب به الباطل، ويبطل به اللعب والمزامير والزفت والكبارات، يعني البرابط، والزمارات يعني به الدف، والطنابير والشعر والخمر» فالكَبَر بِفَتْحَتين: الطَّبْل ذُو الرَّأسَين. وقيل: الطَّبْل الذي له وَجْهٌ واحِد. النهاية في غريب الحديث، ٤/ ٢٤٤. (٦) البيهقي في السنن الكبرى، ١٠/ ٢٢٢، وفي الشعب له أيضًا، ٧/ ١١٩، وقال في مجمع الزوائد، ٧/ ١٩: «رواه الطبراني في آخر حديث صحيح في قوله تعالى (إنا أرسلناك شاهدًا) ورجاله رجال الصحيح». وفي رواية تفسير ابن أبي حاتم، ٤/ ١١٩٦: «والزفن والكنانات يعني البراية، والزمارات يعني به الدف والقنابير».
1 / 32