And hid themselves behind the curtain’s screen
The Rumi showed his skill by painting farms
The Chini worked at nought save polishing
The polished wall reflected every line
Of form and colour which the other took.
ومن النصوص التي جاء فيها ما يشهد بإعجاب المسلمين بالخزف الصيني حكاية في باب فضل القناعة من كتاب «كلستان» لسعدي، الشاعر الإيراني (المتوفى سنة 690ه/1291م)، تحدث فيها عن تاجر ثرثار أخبره أنه يستعد لرحلة جديدة، فسأله سعدي أين تكون تلك السفرة، وأجاب التاجر:
أريد أن أحمل الكبريت من إيران إلى الصين؛ فقد سمعت أن له قيمة عظيمة فيها، ومن هناك آخذ الخزف الصيني إلى بلاد الروم.
11
وقد جاء في المصادر التاريخية والأدبية أن قصر تيمور بسمرقند كانت تزين جدرانه نقوش دونها صور ماني والصور الصينية.
12
ناپیژندل شوی مخ