فأقبل عليه رسول الله مالم وقال : دعهماي فلما غمزتهما فخرجتا - وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب- . فاما سألت رسول الله وإما قال لى : - تشتهين تنظرين !2 فقلت : نعم .. فأقامنى وراءه ، خدى على خده وهو يقول : دونكم بنى أرفدة(1) ... حتى إذا مللت، قال : حسبك !! قلت : نعم..، قال : اذهي] . خرجاه.. وعنهما . رضى الله عنها . قالت : - ( والله لقد رأيت رسول الله عاللله يقوم على باب حجرتى والحبشة يلعبور خرابهم بمسجد رسول الله لم . يسترنى بردائه لكى أنظر إلى لعبهم . ثم يقوم من أجلى حتى أكون أنا التى أنصرف ... - فأقدروا قدر الجارية الحديثة السن الحريصة على اللهو] - أخرجاه - . وعنها . رضى الله عنها . قالت : [ كان رسول الله يلل جالسا فسمع لفظا ، وإذا صوت صبيان ، وإذا الحبشة تزفن والصبيان حولها . فقال : يا عائشة تعالى فانظرى ، فجئت فوضعت الحيى على منكب رسول الله يللم . فجعلت أنظر إليها ما بين المنكب إلى رآسه ... فقال لى : أما شبعت !؟ قالت : فجعلت أقول : لا .. لأنظر منزلتى عنده ... إذ طلع عمر - رضى الله عنه - . قالت : فارفض الناس عنها قالت : فقال رسول الله عنلهه :

مخ ۸۱