فلما خرج سيدنا (1) أبو بكر - رضى الله عنه - جعل النبى ي له يقول لها يترضاها :

- ألا ترين آبي قد حلت بين الرجل وبينك ...

قال :

ثم جاء (سيدنا) أبو بكر - رضى الله عنه - فاستأذن عليه فوجده يضاحكها. قال : فأذن له فقال . - يا رسول الله أشركاني فى سلمكما كما أشركتماني في حربكما ] - أخرجه أحمد . وعن عائشة - رضى الله عنها . : - [ أنها كانت بينها وبين النبى كلام ...، فقال لها : من ترضين بينى وبينك ، أترضين ب «عمر» 1؟ قالت : لا أرضى عمر قط ...، عمر غليظ !! قال : أترضين بأبيك سنى وبينك ؟ قالت : نعم ... فبعت إليه رسول الله لللم فقال : إن هذه من أمرها كذا ومن أمرها كذا قالت : فقلت : إتق الله ولا تقل إلا حقا .. 1! قالت : فرفع أبو بكريده فرثم(4) أنفها وقال : أنت لا أم لك يا ابنة أم رومان ، تقولين الحق وأبوك .. ولا يقوله رسول الله يل11!

مخ ۷۳