السمط الثمين په مناقب امهات المؤمنین کې
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
ژانرونه
ذكر]
قدوم أبى سفيان ودخوله على ابنته ، وطيها فراش رسول
الله عللللنه دونه ]
قال الازهرى :
( قدم أبو سفيان بن حرب ، فجاء رسول الله عالل مم المدينة ، وهو يريد غزو مكة ، فكلمه أن يزيد فى هدنة الحديبية ، فلم يقبل رسول الله عيلله ، فجاء إلى ابنته أم حبيبة - رضى الله عنها - ، فلما ذهب ليجلس على فراش رسول الله عاله طوته دونه، فقال :
-يا بنية أرغبت بهذا الفراش عنى ، أم بى عنة ؟؟ فقالت : بل هو فراش رسول الله عللم وأنت امرؤ نجس مشرك ...، فقال : يا بنية لقد أصابك بعدى شر] . خرجه في الصفوة.-
(ذكر])
(عرض أم حبيبة أختها على النبى عيله غيرة عليه وحبا له ]
عن أم حبيبة . رضى الله عنها . قالت :
- [يا رسول الله أنكح أختى بنت أبى سفيان ، قال : أوتحبين ذلك ؟ فقلت : نعم. لست لك بمخلية وأحب من شاركنى فى خير أختى؛ فقال النبى طبلاللمه : إن هذا لا يحل ، قلت : فإنا نتحدث أنك تريد أن تنكح بنت أبي سلمة ؛ قال : بنت أم سلمة ، قالت : نعم ، قال : لو أنها لم تكن ربيبتى فى حجرى ما حلت لى لأنها ابنة أخى من الرضاعة ، أرضعتنى وإياه ثويبة ، فلا تعرضن على بناتكن ولا أخواتكن ].
(قال عروة : ثويبة مولاة أبي لهب ، أعتقها فأرضعت النبى متللمه)- حرجاه _.
مخ ۱۵۶