ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
قلق وفي لحظيه نفس مغامر
قتل النجوم الحارسات حيالها
وسما إليها في جنون مخاطر
فرأته حلم خيالها وتوقدت
أنفاسها بشعوره المتطاير
لكن رأت هذا الوجود جميعه
يأباه عبدا للجمال القاهر
ويصونه للفن في حرية
كالنور لم يخضعه أسر الآسر
فعنت إليه بعزة روحية
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۸۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ