ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
وصار إلها وهو عبد لوحيه
كذلك رب الفن إن عاش للفن
فلما انتهينا من نشيدي وشدوهم
وكم ملء تعبير الفنون جنون
تبسم هذا الحسن حين ابتسامه
فتون، وما كل الفتون فتون
أخذنا عليه العهد من بسماته
وصرنا رجال العزف والنقش والحفر
وألهمت تقديس الجمال روائعا
من الشعر حين الشعر أليق بالشعر
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۸۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ