ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
طربا ويرعى الحسن وهو فخور
ما كان مثال يقدس فنه
بأحق من وحي له التعبير
جمع الجمال مع الجلال حيالها
فتشربته عواطف وشعور
يتذوق الفنان من تكوينها
وكأنه نغم سرى وعبير
ويحار في السحر الذي خضعت له
حين الوجود إزاءها مسحور
وكذا الحياة عزيزها كذليلها
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۸۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ