ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
شاعران وطن
عبدالرحمن رافعيشعراء الوطنية
وتفيئوا الدستور تحت ظلاله
كنفا أهش من الرياض وأنضرا «لا تجعلوه هوى وخلفا بينكم
ومجر دنيا للنفوس ومتجرا»
اليوم صرحت الأمور فأظهرت
ما كان من خدع السياسة مضمرا
قد كان وجه الرأي أن نبقى يدا
ونرى وراء جنودها إنجلترا
فإذا أتتنا بالصفوف كثيرة
جئنا بصف واحد لن يكسرا
وقال سنة 1926 من قصيدة له في عيد الجهاد:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۹۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ