192

لا تحت تاجيه وفوق وثابه

36

والفرد يؤمن شره في قبره

كالسيف نام الشر خلف قرابه

37

وقال في هذا المعنى يخاطب توت عنخ آمون سنة 1925:

قسما بمن يحيي العظا

م ولا أزيدك من يمين

لو كان من سفر إيا

بك أمس أو فتح مبين

ناپیژندل شوی مخ